مجدولين الادريسي
يومها كنت داهبة لمقابلة عمل كعارضة كنت فتاة شفراء و جد مثيرة لكن هذه المقابلة انتهت ب نيك جامد جدا .. ذهبت عند المكلف هناك لمقابلة عمل لكننني اعجببه كثيرا و اراد ان ينيكني و انا لم امانع لانني كنت جد ممحونة ايضا .. بدات الامس جسمي من كل مكان لاثيره اكثر اااه جسمي يريده لانني لم اقم بسكس لمدة من الزمن .. اقتربت منه و بدات افتح له السروال لاخرج زبه الكبير .. بدات بمص و لحس زبه الكبير الأسمر و هو واقف بدات بلحس بيضاته واحدة بعد الأخرى تم أخرجت لساني و بدات امص زبة ببطئ من الأسفل الى ان وصلت لراس زبه ثم بدات برضعه بسرعة و هو يلعب بصدري الى ان حملني و بدا برضع صدري لكن المكان هناك لم يكن مريح لذلك فررنا الدهاب الى غرفته .. و نحن صاعدان في المصعد اكملت له مص زبه الكبير بكل لذة ونشوة و احس بكل سنتيم فيه وااو كم اموت على الزب الكبير .. دخلنا الى الغرفة و اذ به ينقض علي و يفتح لي رجلي .. بدا يضرب لي مؤخرتي و يلاعب كسي .. انا مصصت له زبه مرة اخرى فتح لي رجلي و بدا يدخل اصابعه بكسي و يفتح ثفبة طيزي و كسي لتلائم زبه الكبير ااااه ممم لم ارده ان يتوقف …وقفنا و فتح كسي اااه بدا يلحس و انا اغنج من احساسي بلسانه يمر عل ظبري و طيزي اوه و بدات احس بالبلل من لسانه و من كسي الذي اصبح ساخنا جدا رجل الى ثدياي و قلع لي ملابسي امسكها بيده و بدا يلعب بهما و يقبلني في نفس الوقت ثم بدأ يلحس بزازي كاملة بلسانها حتى اصبحت مبللة و ادخل الحمات الى فمه و بدأ يرضعني بقوة و يعضني حتى اصبح حلماتي الوردية حمراء مصصت له زبه مرة اخرة تم ادخله بكسي اااه يدخله بكل سرعة وتتابع و انا اصرخ من النشوة ااه استر في تنييكي الى ان احس انه اقترب .. اخرج زبه ة انا امصه و احس بالحليب في نفس الوقت